تدور الأحداث حول المحامي مصري (فخر الدين) الذي أسس هو ومجموعة من أصدقائه المحامين الجدد «تنظيم» سلمي يسعى لإيجاد حلول لمشاكل وقضايا المواطنين البسطاء بعيدًا عن مافيا المحاماة وأسعارهم المبالغ فيها! إلا أن هذا التنظيم سرعان ما يثير غضب أحد الأجهزة الأمنية الذي لا يجد وسيلة قانونية لإيقاف نشاط هؤلاء الشباب الحالمين بمجتمع مثالي فيلجأ إلى وسائل أخرى «خارج إطار القانون» من خلال تصفية أعضاء هذا التنظيم، لكن ينجو (فخر الدين) من محاولة اغتياله والتي يقتل فيها ابن خالته (عيسى) فيهرب إلى فرنسا منتحلاً شخصية ابن خالته الذي كان يتأهب للسفر إلى باريس لدراسة القانون، وهناك يلتقي بمحبوبته القديمة التي تنجب لها ابنًا هو (عمر) ثم تموت وهي تنجبه، ليقرر (فخرالدين) أن ينتقل بصحبة طفله للعيش بالسودان، وهناك يتحول إلى كادر مهم من كوادر أحد الجماعات الإسلامية المسلحة، وعينه على العودة والثأر من قاتل ابن خالته.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد خالد موسى (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين شكري فشير (اقتباسًا من روايتيه (مقتل فخر الدين) و(أبو عمر المصري)) مريم نعوم (رؤية درامية وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: أحمد عز أروى جودة منذر رياحنة فتحي عبدالوهاب أمل بوشوشة محمد جمعة
عادل أمين تميم عبده أحمد بدير محمد سلام أشرف زكي سناء شافع مصطفى بسيط خالد أنور محمود متولي سعد المختار عزوز عادل أحمد العوضي صبري فواز محمود حجازي محمد علي رزق عمرو القاضي
أبو عمر المصري | رمضان 2018 | الحلقة الثانية والعشرون
يتعامل فخر الدين مع الشخص الذي يحاول قتله وبالفعل يقتله بعد أن يعرف أنه تابع للتحالف الشمالي، وتقول له هند إنها أعطته السلاح ليقتله لأنه كان يقصد قتله في البداية، يذهب فخر مع هند إلى الفندق، يعود فخر إلى الجماعة ويقول لهم ما حدث فيقلقون ويسألون عن سبب تواجده بالصحراء ثم يجبرونه على الإقامة في المعسكر أو التحرك بحراسة، تخبر الجماعة فخر أنه اكتفى بالعمليات الإرهابية وسيذهب معهم إلى قندهار لأن له دور هناك، وحين يقابل الشيخ يعرف أن هناك خطة أنهم سيكونوا صحفيين من أجل إحضار إحدى الشخصيات الهامة فيطلب فخر إعفائه من البيعة وسط غضب من الجماعة، يقرر الشيخ بحث أمره بعد فترة وسط غضب أبو مصعب وحسين، يقرر فخر الهروب وبالفعل يحلق لحيته ويغير ملابسه ويتواجد مع هند من أجل الخروج من أفغانستان. يتعامل فخر الدين مع الشخص الذي يحاول قتله وبالفعل يقتله بعد أن يعرف أنه تابع للتحالف الشمالي، وتقول له هند إنها أعطته السلاح ليقتله لأنه كان يقصد قتله في البداية، يذهب فخر مع هند إلى الفندق، يعود فخر إلى الجماعة ويقول لهم ما حدث فيقلقون ويسألون عن سبب تواجده بالصحراء ثم يجبرونه على الإقامة في المعسكر أو التحرك بحراسة، تخبر الجماعة فخر أنه اكتفى بالعمليات الإرهابية وسيذهب معهم إلى قندهار لأن له دور هناك، وحين يقابل الشيخ يعرف أن هناك خطة أنهم سيكونوا صحفيين من أجل إحضار إحدى الشخصيات الهامة فيطلب فخر إعفائه من البيعة وسط غضب من الجماعة، يقرر الشيخ بحث أمره بعد فترة وسط غضب أبو مصعب وحسين، توافق الجماعة على خروج فخر وبالفعل يحلق لحيته ويغير ملابسه ويتواجد مع هند من أجل الخروج من أفغانستان.


تعليقات
إرسال تعليق